اللهم اجعل لي بها قراراً، وارزقني فيها رزقاً حلالاً، ولا يرفع يديه حالة الدعاء
اللهم إن هذا الحرم حرمك، والبلد بلدك، والأمن أمنك، العبد عبدك، جئتك من بلاد بعيدة بذنوب كثيرة, وأعمال سيئة، أسألك مسألة المضطرين اليك،المشفقين من عذابك، أن تستقبلني بمحض عفوك وأن تدخلني فسيح جنتك، جنة النعيم، اللهم إن هذا حرمك وحرم رسولك، فحرم لحمي ودمي وعظمي على النار، اللهم آمني من عذابك يوم تبعث عبادك أسألك بأنك انت الله لا إله إلا أنت الرحمن الرحيم، أن تصلّ وتسلّم على سيدنا محمد وعلى آله تسليماً كثيراً أبداً
اللهم انت السلام ومنك السلام فحيينا ربنا بالسلام وأدخلنا الجنة دار السلام تباركت وتعاليت ياذا الجلال والإكرام اللهم افتح لي أبواب رحمتك ومغفرتك وأدخلني فيها، بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
اذا عاين البيت الشريف هلل ثلاثا وكبر ثلاثا ثم يقول لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له المُلك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. أعوذ برب البيت من الكفر والفقر ومن عذاب القبر وضيق الصدر. صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم. اللهم زِد بيتك تشريفا وتكريماً وتعظيماً ومهابة ورفعة وبِراً وزد يا رب من شرفه وكرمه وعظمه ممن حجّه واعتمره تشريفاً وتكريماً وتعظيماً ومهابة ورفعة وبراً
من الأدعية التي يدعو بها المسلم عند الطواف امام الكعبة المشرفة ويدعو بما يتيسر له من الدعاء المأثور
اللهم انت ربي لا إله الا انت، خلقتني وانا عبدك، وانا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء بذنبي، فأغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، اللهم إني أسألك من خير مما سألك به عبادك الصالحون، وأعوذ بك من شر ما استعاذك منه عبادك الصالحون، اللهم بأسمائك الحسنى، وصفاتك العليا، طهر قلوبنا من كل وصف يُباعدنا عن مشاهدتك ومحبتك، وأمتنا على السنّة والجماعة والشوق إلى لقائك يا ذا الجلال والإكرام، اللهم نور بالعلم قلبي، واستعمل بطاعتك بدني، وخلِّص من الفتن سري، واشغل بالإعتبار فكري، وقني شر وساوس الشيطان وأجرني منه يا رحمن حتى لا يكون له عليّ سُلطان ربّنا إننا آمنّا فاغفر لنا ذنوبنا، وقنا عذاب النار.
اللهم إنك تعلم سرَي وعلانيّتي فاقبل معذرتي، وتعلم حاجتي فأعطني سؤلي، وتعلم ما في نفسي فأغفر لي ذنوبي، اللهم إني أسألك إيمانا يُباشر قلبي ويقيناً صادقاً حتى اعلم انه لا يُصبيني الا ما كتبت لي رِضاً منك بما قسمت لي، وانت وليّي في الدُنيا والآخرة، توفني مسلماً والحقني بالصالحين. اللهم لا تدع لنا في مقامنا هذا ذنبا إلا غفرته، ولا همّا إلا فرجته، ولا حاجة إلا قضيتها ويسرتها، فيسر امورنا, واشرح صدورنا، ونوّر قلوبنا، واختم بالصالحات أعمالنا، اللهم توفنا مسلمين وأحينا مسلمين،
اللهم يا رب البيت العتيق اعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمهاتنا وأخواننا وأولادنا من النار، يا ذا الجود والكرم والفضل والمن والعطاء والإحسان, اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة. اللهم إني عبدك وإبن عبدك واقف تحت بابك، ملتزم بأعتابك مذلل بين يديك أرجو رحمتك وأخشى عذابك, يا قديم الإحسان اللهم اني أسألك أن ترفع ذكري وتطهر قلبي وتنور لي في قبري، وتغفر لي ذنبي، واسألك الدرجات العلى من الجنة آمين.
(يقوله الحاج بعد زوال الشمس وصلاة الظهر والعصر إن كان ممن يجوز له الجمع) يقف أسفل جبل الرحمة عند الصخرات الكبار موقف النبي صلى الله عليه وسلم وعرفة كلها موقف ويدعو ويكثر من قول لا إله إلا الله وحده لا شريك له وله الحمد يُحي ويُميت وهو على كل شيء قدير. اللهم إنك وقفتني وحملتني على ما سخرت لي حتى بلغتني بإحسانك إلى زيارة بيتك والوقوف عند هذا المشعر العظيم إقتداء بسنة خليلك واقتفاء بآثار خيرتك من خلقك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
أبدأ بما بدأ الله ورسوله، إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو إعتمر فلا جناح عليه أن يطّوف بهما ومن تطوع خيراً فإن الله شاكر عليم
سبعة أشواط، سعي الحج (أو العمرة إن كان مُحرماً بها) لله عز وجلّ ثم يرتفع على درج الصفا، ويقول: الله اكبر، الله أكبر، الله أكبر ولله الحمد
ربنا تقبل منا وعافنا واعْف عنا وعلى طاعتك وشُكرك أعنّا وعلى غيرك لا تكلنا وعلى الايمان والإسلام الكامل جميعاً توفنا وانت راضٍ عنّا، اللهم ارحمني بترك المعاصي ابداً ما أبقيتني وارحمني أن اتكلف ما لا يعنيني وارزقني حُسن النظر فيما يُرضيك عني يا أرحم الراحمين
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار يا عزيز يا غفار يا رب العالمين
وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ
بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ
الحمد لله كثيراً طيباً مباركاً فيه ، اللهم لا احصي ثناءً عليك، انت كما اثنيت على نفسك اللهم اليك افضت ومن عذابك اشفقت واليك رغبت, ومنك رهبت، فأقبل نُسُكي، وأعظم أَجري وارحم تضرعي واقبل توبتي، وأقل عثرتي، وإستجب دعوتي، واعطني سؤلي، اللهم ربنا تقبل منا ولا تجعلنا من المجرمين وأدخلنا في عبادك الصالحين يا أرحم الراحمين.
اللهم تصديقا بكتابك إتباعاً لسنّة نبيّك، سيدنا محمد ﷺ، الله أكبر والحمد لله كثيراً، وسبحان الله بكرة واًصيلا، لا إله الّا الله وحده لا شريك له، اللهم اجعله حجاّ مبرورا وسعياً مشكوراً
هو مقبرة المدينة المنورة منذ زمن الرسول ﷺ الى اليوم وفيه ما يقرب من عشرة الآف صحابي رضي الله عنهم، فإذا انتهى اليه، يُستحب ان يزور ويقول كما كان رسول الله ﷺ: السلام عليكم دار قوم مؤمنين، وإنّا إن شاء الله بكم لاحقون، أنتم سلفنا، ونحن بالأثر، يغفر الله لنا ولكم ويرحم الله المستقدمين منكم والمستأخرين، اللهم لا تحرمنا أجرهم، ولا تفتنا بعدهم، واغفر لنا ولهم، اللهم إغفر لأهل بقيع الغرقد
وبالبقيع قبر عثمان إبن عفان رضي الله عنه في أقصى البقيع، فإذا انتهى اليه يقول: السلام عليك يا ذا النورين عُثمان بن عفان السلام عليك يا ثالث الخُلفاء الراشدين، السلام عليك يا مجهز جيش العُسرة بالنقد والعين وجَمَعَ القُرآن بين الدفتين. جزاك الله عن أمة رسول الله ﷺ خير الجزاء ، اللهم إرض عنه وأكرم مقامه واجزل ثوابه آمين.
اللهم إني أسألك علماً نافعاً ورزقاً واسعاً وشفاءً من كل داء وسقم، برحمتك يا أرحم الراحمين.
ويستقبل القبلة...
فيحمد الله ويثني عليه ويصلي على النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ويدعو لنفسه ولوالديه واقاربه وإخوانه ولمن أوصاه ولسائر المسلمين فيقول:
اللهم إنك قلت وقولك الحق، "وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا ". (النساء: 64)
اللهم إني اسألك أن تشفّع فيّ نبيّك ورسولك محمد صلى الله عليه وآله وسلم، يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من أتى الله بقلب سليم. وأن تٌوجب لي المغفرة كما أوجبتها لمن جاءَهُ في حياته، اللهم اجعله أول الشافعين وأنجح السائلين